تحذير من فيضانات بالساحل وانخفاض للمحاصيل الزراعية

سبت, 04/29/2017 - 11:39

حذّر علماء من خطر الفيضانات التي قد تحل بمنطقة الساحل بسبب التغير المناخي. وهو ما قد ينتج عنه انخفاض في المحاصيل الزراعية.  فوفقا لدراسة نشرت قبل يومين فقد تضاعفت ثلاث مرات وتيرة العواصف في العقود الثلاثة الماضية بسبب ارتفاع درجة الحرارة السريع في الصحراء المجاورة كما تطورت درجات الحرارة بشكل منفصل في الصحراء والساحل منذ عام 1982.

هذه الظاهرة تنضاف إلى الأزمات السياسية والأمنية التي يعاني منها هذا الشريط شبه الشاسع الذي يمتد إلى الجنوب من الصحراء، ويغطي كل أو جزء من تشاد ومالي وبوركينا فاسو والنيجر، وموريتانيا والسنغال ونيجيريا والسودان.

وأوضحت الدراسة استنادا إلى بيانات تم جمعها بين عامي 1982 و2016 أن هناك زيادة سريعة في العواصف الشديدة.

ثلاثة إلى أربعة أضعاف خلال العقود الثلاثة الماضية، وقد أدى ذلك إلى انخفاض في درجات الحرارة في المنطقة .خلال هبوب الرياح الموسمية.

حذّر علماء من خطر الفيضانات التي قد تحل بمنطقة الساحل بسبب التغير المناخي. وهو ما قد ينتج عنه انخفاض في المحاصيل الزراعية.  فوفقا لدراسة نشرت قبل يومين فقد تضاعفت ثلاث مرات وتيرة العواصف في العقود الثلاثة الماضية بسبب ارتفاع درجة الحرارة السريع في الصحراء المجاورة كما تطورت درجات الحرارة بشكل منفصل في الصحراء والساحل منذ عام 1982.

هذه الظاهرة تنضاف إلى الأزمات السياسية والأمنية التي يعاني منها هذا الشريط شبه الشاسع الذي يمتد إلى الجنوب من الصحراء، ويغطي كل أو جزء من تشاد ومالي وبوركينا فاسو والنيجر، وموريتانيا والسنغال ونيجيريا والسودان.

وأوضحت الدراسة استنادا إلى بيانات تم جمعها بين عامي 1982 و2016 أن هناك زيادة سريعة في العواصف الشديدة.

ثلاثة إلى أربعة أضعاف خلال العقود الثلاثة الماضية، وقد أدى ذلك إلى انخفاض في درجات الحرارة في المنطقة .خلال هبوب الرياح الموسمية.حذّر علماء من خطر الفيضانات التي قد تحل بمنطقة الساحل بسبب التغير المناخي. وهو ما قد ينتج عنه انخفاض في المحاصيل الزراعية.  فوفقا لدراسة نشرت قبل يومين فقد تضاعفت ثلاث مرات وتيرة العواصف في العقود الثلاثة الماضية بسبب ارتفاع درجة الحرارة السريع في الصحراء المجاورة كما تطورت درجات الحرارة بشكل منفصل في الصحراء والساحل منذ عام 1982.

هذه الظاهرة تنضاف إلى الأزمات السياسية والأمنية التي يعاني منها هذا الشريط شبه الشاسع الذي يمتد إلى الجنوب من الصحراء، ويغطي كل أو جزء من تشاد ومالي وبوركينا فاسو والنيجر، وموريتانيا والسنغال ونيجيريا والسودان.

وأوضحت الدراسة استنادا إلى بيانات تم جمعها بين عامي 1982 و2016 أن هناك زيادة سريعة في العواصف الشديدة.

ثلاثة إلى أربعة أضعاف خلال العقود الثلاثة الماضية، وقد أدى ذلك إلى انخفاض في درجات الحرارة في المنطقة .خلال هبوب الرياح الموسمية.حذّر علماء من خطر الفيضانات التي قد تحل بمنطقة الساحل بسبب التغير المناخي. وهو ما قد ينتج عنه انخفاض في المحاصيل الزراعية.  فوفقا لدراسة نشرت قبل يومين فقد تضاعفت ثلاث مرات وتيرة العواصف في العقود الثلاثة الماضية بسبب ارتفاع درجة الحرارة السريع في الصحراء المجاورة كما تطورت درجات الحرارة بشكل منفصل في الصحراء والساحل منذ عام 1982.

هذه الظاهرة تنضاف إلى الأزمات السياسية والأمنية التي يعاني منها هذا الشريط شبه الشاسع الذي يمتد إلى الجنوب من الصحراء، ويغطي كل أو جزء من تشاد ومالي وبوركينا فاسو والنيجر، وموريتانيا والسنغال ونيجيريا والسودان.

وأوضحت الدراسة استنادا إلى بيانات تم جمعها بين عامي 1982 و2016 أن هناك زيادة سريعة في العواصف الشديدة.

ثلاثة إلى أربعة أضعاف خلال العقود الثلاثة الماضية، وقد أدى ذلك إلى انخفاض في درجات الحرارة في المنطقة .خلال هبوب الرياح الموسمية.

القسم: