العصر عصر التكتلات،ولملمة الجراح، ويجب أن نعزز، لململة الجراح التاريخية، بمواد سوسيو تنموية، وإجتماعاتية حقيقية ،تتماشى، وحجم الثروات الهائلة، وتعداد السكان الأقل في شبه المنطقة.
لايمكن أن نظل مرتبطين بالآخر، حتى في الأساسيات، ولا يمكن أن لا نأخذ العبرة من التجارب، ، والأزمات الدولية.
الوضع الدولي، والواقع الإقليمي، و الظروف الإجتماعية والسياسية والإقتصادية ،وتلطيف الأجواء، وتقارب وجهات النظر، يجب أن لا يذهب سدى...
كل الخشية، الإستمرار في محاكاة النهج، القديم، في المهرجانات الكرنفالية التي لا تقدم،فإذا استمرت المواد القديمة التي تعيد الى الأذهان السنوات السواد، والجدب، والفساد الإداري، والغليان الشعبي، والإحتقان السياسي،فإن برنامج تعهداتي، سيتعثر لاقدر الله وأعتقد أن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، أخذ من التجارب ما يخوله أن يوجه بوصلة البلاد نحو طريق التنمية الشاملة،والدخول في موكب الأقتصاديات المتطورة.
التحرير..